مجموعة من أربعة فنانين تعيش في المغرب، تعاونت على تجربة بحثية تحوّل المساحات الخاصة، والتي نقضي فيها الوقت ننتظر، أي منازلنا، إلى مساحات للعمل الإبداعي، واستكشاف ما يتضمنه هذا من حيث ديناميات العلاقات مع أفراد الأسرة والمشاركين. وتأمل المجموعة في التفكير في أنماط عمل بديلة للإنتاج الفني والنشر، استجابةً لهذا النقص في المساحة الذي يمكن الوصول إليه لإنتاج عمل فني عبر العودة إلى الحميمية.